أول قداس ميلادي بعد سقوط الأسد في سوريا يثير تساؤلات حول مستقبل الأقليات، خاصة بعد واقعة إحراق شجرة الميلاد في حماة. هل ينجح التحول الجديد في تعزيز حقوق الجميع أم يواجه تحديات جمة؟

شارك الخبر

المزيد من المصدر

لا يوجد تحديث

أخبار المملكة

Your Ad Here
Ad Size: 336x280 px

Subscribe

By pressing the Subscribe button, you confirm that you have read our Privacy Policy.