يترك غياب صديق عزيز مرارة في نفوس محبيه، قدرها بقدر ما كان للراحل من مكانة في قلوبهم، وأعرف أن ما كان بيني وبين الصديق الذي أكتب عنه الآن، صفحات خاصة، بل خاصة جداً، من كتاب عمره وعمري؛ صداقة حميمة

شارك الخبر

المزيد من المصدر

لا يوجد تحديث

أخبار المملكة

Your Ad Here
Ad Size: 336x280 px

Subscribe

By pressing the Subscribe button, you confirm that you have read our Privacy Policy.

آخر أخبار